احتل المغرب الرتبة الثامنة من بين الدول العربية من حيث الإنفاق العسكري لسنة 2011،
صفحة 1 من اصل 1
احتل المغرب الرتبة الثامنة من بين الدول العربية من حيث الإنفاق العسكري لسنة 2011،
احتل المغرب الرتبة الثامنة من بين الدول العربية من حيث الإنفاق العسكري لسنة 2011، وذلك حسب تقرير لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام نشر . وأضاف التقرير أن المغرب أنفق ما مجموعه 3.1 مليار دولار سنة2011 على شراء الأسلحة.
فيما احتلت المملكة العربية السعودية المرتبة الأولى، من حيث الدول العربية الأكثر إنفاقا على التسلح لهذا العام، بحوالي 45.02 مليار دولار، متبوعة بالا مارت العربية المتحدة، ثم الجزائر والعراق والكويت ومصر، فعمان ووصولا إلى المغرب، ثم سوريا ولبنان والأردن والبحرين وفي الأخير تونس التي اندلعت فيها الثورة منذ 14 يناير الماضي.
وتبقى الجزائر من بين الدول الأوائل المسارعة إلى شراء الأسلحة في العالم إذ حافظت في التقرير المذكور على مرتبة متقدمة من حيث3 عدد الدول الأكثر إنفاقا على التسلح، وكأكبر مشتري للأسلحة في العالم، خلال السنوات الماضية منذ 2006 .
وحسب المعهد فقد اشترت الجزائر 3 بالمائة من الأسلحة التي تباع في جميع أنحاء العالم، متساوية بذلك مع الولايات المتحدة الأمريكية واستراليا.
حيث تستحوذ الجزائر على 48 بالمائة من الأسلحة التي تباع في إفريقيا، متقدمة على جنوب إفريقيا التي تستحوذ على 27 بالمائة.
وتعتبر روسيا المورد الأول للجزائر في اقتناء الأسلحة، تشتري منها ما نسبته 13 بالمائة من المبيعات في الأسلحة.
كما يشير تقرير المعهد المذكور لهذا العام، إلى أن سوق الأسلحة زادت في حجم التداول بنسبة 24 بالمائة في الفترة بين 2006-2010، مقارنة مع الفترة 2001-2005،
في حين كانت الدول الخمسة الأولى في بيع الأسلحة هي الولايات المتحدة الأمريكية، روسيا، ألمانيا، فرنسا وبريطانيا بنسبة قدرت بـ75 بالمائة من صادرات الأسلحة، مقابل 80 بالمائة خلال الفترة السابقة، أما أعلى خمسة دول لقائمة مشتري الأسلحة كانت الهند، الصين، كوريا الجنوبية، باكستان واليونان، حيث قاموا بشراء ما يعادل 30 بالمائة من الأسلحة، التي تباع في جميع أنحاء العالم مقابل 39 بالمائة خلال الفترة السابقة.
فيما احتلت المملكة العربية السعودية المرتبة الأولى، من حيث الدول العربية الأكثر إنفاقا على التسلح لهذا العام، بحوالي 45.02 مليار دولار، متبوعة بالا مارت العربية المتحدة، ثم الجزائر والعراق والكويت ومصر، فعمان ووصولا إلى المغرب، ثم سوريا ولبنان والأردن والبحرين وفي الأخير تونس التي اندلعت فيها الثورة منذ 14 يناير الماضي.
وتبقى الجزائر من بين الدول الأوائل المسارعة إلى شراء الأسلحة في العالم إذ حافظت في التقرير المذكور على مرتبة متقدمة من حيث3 عدد الدول الأكثر إنفاقا على التسلح، وكأكبر مشتري للأسلحة في العالم، خلال السنوات الماضية منذ 2006 .
وحسب المعهد فقد اشترت الجزائر 3 بالمائة من الأسلحة التي تباع في جميع أنحاء العالم، متساوية بذلك مع الولايات المتحدة الأمريكية واستراليا.
حيث تستحوذ الجزائر على 48 بالمائة من الأسلحة التي تباع في إفريقيا، متقدمة على جنوب إفريقيا التي تستحوذ على 27 بالمائة.
وتعتبر روسيا المورد الأول للجزائر في اقتناء الأسلحة، تشتري منها ما نسبته 13 بالمائة من المبيعات في الأسلحة.
كما يشير تقرير المعهد المذكور لهذا العام، إلى أن سوق الأسلحة زادت في حجم التداول بنسبة 24 بالمائة في الفترة بين 2006-2010، مقارنة مع الفترة 2001-2005،
في حين كانت الدول الخمسة الأولى في بيع الأسلحة هي الولايات المتحدة الأمريكية، روسيا، ألمانيا، فرنسا وبريطانيا بنسبة قدرت بـ75 بالمائة من صادرات الأسلحة، مقابل 80 بالمائة خلال الفترة السابقة، أما أعلى خمسة دول لقائمة مشتري الأسلحة كانت الهند، الصين، كوريا الجنوبية، باكستان واليونان، حيث قاموا بشراء ما يعادل 30 بالمائة من الأسلحة، التي تباع في جميع أنحاء العالم مقابل 39 بالمائة خلال الفترة السابقة.
مواضيع مماثلة
» نتائج البكالوريا لسنة 2011
» تاريخ المغرب
» حركة 20 فبراير في المغرب
» حركة 20 فبراير في المغرب
» آثار وتاريخ من المغرب
» تاريخ المغرب
» حركة 20 فبراير في المغرب
» حركة 20 فبراير في المغرب
» آثار وتاريخ من المغرب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى